علي أوحافي
نشرت جريدة “إلموندو” الإسبانية، يوم أمس الخميس (23 أكتوبر)، صورة لمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء، معلقين فوق السياج الفاصل الذي يفصل مليلة المحتلة عن باقي التراب المغربي.
وتظهر الصورة لاعبة غولف ومدربها في مليلية المحتلة، وعلى بعد مسافة قليلة عشرات المهاجرين معلقين فوق السياج الفاصل الذي يبلغ طوله 6 أمتار.
وبقي المهاجرون معلقين فوق السياج ما يزيد عن 13 ساعة، ضاربين بعرض الحائط التهديدات التي وجهها الحرس الإسباني، الذي تدخل في نهاية المطاف لإنزالهم.
وانتشرت هذه الصورة في العديد من وسائل الإعلام العالمية.