“لمّيمة غادية مغانا”، عبارة كان يرددها بعضٌ ركاب أحد”قوارب الموت” التي كانت في طريقها نحو “الفردوس الأوروبي”.
شريط فيديو يبدو في بادئ الأمر عاديا في زخم الصور والفيديوهات التي ذاعت على مواقع التواصل الاجتماعي، يستعرض فيها بعض الشباب الحراكة مغامراتهم في عرض البحر المتوسط، حتى ظهرت المفاجأة بسيدة تزاحمهم على المركب وهم يهتفون “ها هي الميمة”.
وتبين أن الأمر يتعلق بأسرة كاملة غامرت بحياتها في قارب للهجرة السرية. ولم يتسن التعرف على تاريخ ولا مكان تصوير مقطع الفيديو.