• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 27 يونيو 2023 على الساعة 14:31

شدهم الڤار.. سلايتية البرلمان كيبوانتيو لبعضياتهم باش ما يتسجلش عليهم الغياب! (فيديو)

شدهم الڤار.. سلايتية البرلمان كيبوانتيو لبعضياتهم باش ما يتسجلش عليهم الغياب! (فيديو)

سلايتية البرلمان تمجهدو وولاو كيبوانتيو لبعضياتهم باش ما يتقيدش عليهم الغياب. كيفاش؟

غياب جماعي
تفاعل يونس دافقير، الصحافي في جريدة الأحداث المغربية، مع ظاهرةغياب النواب عن الجلسات التشريعية وأشغال اللجان في البرلمان.
وفي حديثه أمس الاثنين (26 يونيو)، ضمن برنامج “غرفة الڤار” على إذاعة “ميد راديو”، علق دافقير “جزء كبير من البرلمانيين داير البرلمان فحال شي جريدة كيجي يضرب فيها ضورة ويمشي يجلس فالأوطيل فالرباط أو فالقهوة”.
وشدد الصحافي، على أنه “لا يعقل أن جلسات دستورية كبيرة كتسجل غياب ديال 200 وأكثر ديال البرلمانيين… دازت جلسة مناقشة تقرير المجلس الأعلى للحسابات الناس ما كايناش جات جلسة التصويت على اللجنة المؤقتة للصحافة الناس ما كايناش”.

بوانتي ليا نبوانتي ليك

ولفت دافقير إلى أن “الأكثر من هذا كاين حديث على سلوكات مشينة أنه كاين إنسان ما كيجيش كيعطي لصاحبو يبوانتي ليه أنه جا”.
وتابع الصحافي، في السياق ذاته قائلا: “تخيل معايا إذا صحت هذه الواقعة أن برلماني كيكاصي بلغة المدرسة ما فيه ما يمشي وما باغيش يتحمل مسؤوليتو ولكن باش ما يتحسبوش ليه الغيابات ويتقطع ليه التعويض كيعطي لصاحبو يبوانتي ليه”.

العهدة على بوجة

وفي تدوينة سابقة لها على موقع التوصل الاجتماعي “فايس بوك”، كشفت النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، ربيعة بوجة، أنه “بجلسة الأسئلة الشفهية ليوم الاثنين 19 يونيو والجلسة التشريعية التي تلتها، رصدنا بطائق حضور مثبتة بأجهزة تسجيل الحضور لنواب متغيبين ربما كانوا متواجدين بجهاتهم وأقاليمهم في تلك اللحظات، يزاولون أنشطتهم اليومية، وهذا تدليس خطير”.
وأكدت النائبة أن “الواقعة تكررت يوم الثلاثاء كذلك ونحن نناقش تقرير المجلس الأعلى للحسابات، الذي من المفروض أنه يرصد الاختلالات في التدبير والتسيير عموما كمؤسسة عليا للرقابة وجب التفاعل معه بكل جدية ومسؤولية من قبل السلطتين التشريعية والتنفيذية حضورا ومناقشة”.