حل في حدود الثانية من بعد زوال اليوم السبت (30 مارس)، البابا فرانسيس في مطار الرباط سلا، وكان في استقباله الملك محمد السادس مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن والأمير مولاي رشيد.
وتعد هذه أول زيارة للبابا فرانسيس إلى المغرب، زيارة تاريخية ستؤثث أرشيف وتاريخ الحوار بين الأديان والحضارات، نظرا لمنطلق المكانة الدينية، والمسؤولية الروحية، التي يتقلدها أمير المؤمنين الملك محمد السادس وقداسة البابا.