يقضي الدكتور المهدي الشافعي يومه الثالث داخل مصحة خاصة في مدينة أكادير بعد وعكة صحية، استلزمت خضوعه إلى العلاج والرعاية الطبية.
وفي اتصال لموقع “كيفاش” مع أحد معارفه، أكد الأخير أن “طبيب الفقراء” يحتاج إلى يومين إضافيين حتى يسمح لأصدقائه بزيارته.
وأكد المصدر نفسه أن الدكتور الشافعي لازال مؤمنا بقضيته ولن يقبل قرار التنقيل إلى مستشفى تارودانت.
يذكر أن قضية “طبيب الفقراء” خلقت جدلا واسعا في الشهور الأخيرة، خاصة بعد قرار المدير الجهوي للصحة في جهة سوس ماسة بتنقيله من المستشفى الإقليمي الحسن الأول في تزنيت إلى المستشفى الإقليمي مختار السوسي في تارودانت.