البلاغ الأخير ديال حركة التوحيد والإصلاح خالق الجدل، وبزاف ديال وليدات البيجيدي ما عجبهمش، خصوصا ملي كيشكر وزير التعليم محمد حصاد. كيفاش؟
الحركة عبرت عن قلقها مما أسمته “الاضطراب والارتجال الذي يطبع تدريس اللغات ولغة التدريس، ومن المبادرات الانفرادية لوزارة التربية الوطنية في هذا المجال”، لكنها في المقابل أشادت بما أسمته “الانضباط والحزم في الدخول المدرسي والانطلاق المبكر للدراسة”.
وحول العمل السياسي لأعضائها، أشادت حركة التوحيد والإصلاح، في بلاغ صادر عن مكتبها التنفيذي، اليوم السبت (30 شتنبر)، “بما عليه عامة أعضاء الحركة من إخلاص وتجرد ونزاهة ونكران ذات، في أعمالهم ومسؤولياتهم السياسية”، مؤكدة على “امتناع الحركة التام والشامل عن أي تدخل أو توجيه سياسي أو تنظيمي في مواقف أعضاء الحركة المنخرطين في أي عمل أو منصب سياسي”.