بعد نهاية الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني السابع عشر لحزب الاستقلال، مساء اليوم الجمعة (29 شتنبر)، طلب من المؤتمرين مغادرة القاعة المغظاة مولاي عبد الله في الرباط، التي احتصنت أشغال المؤتمر، لدقائق، ثم العودة مجددا لمناقشة التقرير الأدبي والمالي، وهو ما امتنع عنه العديد من المؤتمرين الذين فضلوا “يتمرحو” في الجلسة الصحراوية الموجودة في مدخل القاعة.