• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 27 يوليو 2021 على الساعة 11:35

مغاربة يردون على طارق رمضان: أنت مُغتصب فلا تتطاول على بلد الشرفاء!

مغاربة يردون على طارق رمضان: أنت مُغتصب فلا تتطاول على بلد الشرفاء!

وجد المصري طارق رمضان نفسه في موقف لا يحسد عليه بعدما نشر، أمس الاثنين (26 يوليوز)، تدوينة على صفحته على الفايس بوك تطاول فيها على المغرب.

وحاول طارق رمضان العودة إلى المشهد راكبا موجة “مؤامرة بيغاسوس” ليتطاول على المملكة، وذلك بعد غيابه على إثر فضيحة جنسية، تتعلق بتهم تحرش واغتصاب ل5 سيدات، قضى إثرها 9 شهور في السجن الاحتياطي، في انتظار صدور الحكم النهائي، ما تسبب له بالتهميش من طرف وسائل الإعلام، بعد احتراق ورقته وظهور كمية التناقض الكبيرة بين خطابه وممارسته على أرض الواقع.

اعترف بممارسة الجنس مع ضحاياه وأنه كذب لحماية نفسه وأسرته.. الداعية الإسلامي رمضان تقاداو ليه
وتقاطرت التعليقات على تدوينة طارق رمضان، وردت عليه مجموعة من رواد الفايس بوك المغاربة بقوة.
وكتب الصحافي الحسين يزي على حسابه الشخصي: “دابا، طارق رمضان حفيد حسن البنا يا حسرة، فاق من دوخة اعترافه بغزواته في أجساد من وثقن به، ويسمى قانونا اغتصاب واتجار في البشر، باش يكتب بأن المغرب دولة مارقة، كاين شي مارق قدك”.

وعلقت الحقوقية لبنى جود بتدوينة أرفقتها بتحقيق عن جرائم طارق رمضان، وكتبت منتقدة: “طارق رمضان الإخونجي حفيد البنا والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي لم يجد بدا من حشر أنفه في القضايا التي تتمحور حول تسويد صورة المغرب الحقوقية… حين يتكالب مجرم مغتصب على بلاد الشرفاء… فالجواب هو تذكير بالماضي الأسود الإجرامي المريض”.


ومن جهة أخرى، كتب الإمام المغربي مصطفى شنديد المقيم في الدنمارك على حسابه: “لو كنت مكان طارق رمضان لصمت عن الكلام مائة عام، ولتوقفت عن الحلم بإيجاد قطيع آخر ساذج لتصديق بهلواناتي الجديدة”.

وعلق مصطفى تاج الدين مستغربا: “طارق رمضان لم يخرج بعد من محاكماته الجنسية يصف المغرب بالدولة المارقة يجيبه المتنبي وإذا أتتك مذمتي من ناقص”.