بعد أشهر من ظهورها في مقطع فيديو أثار الجدل، كشفت التحاليل التي خضعت لها الشابة زينب في تطوان، والتي عرفت قصتها إعلاميا بـ”الجنس مقابل 10 دراهم”، أن الأخيرة غير مصابة بداء فقدان المناعة المكتسبة (السيدا).
ووصفت مصادر محلية حالة زينب بكونها “في تحسن ملحوظ”.
وأوضحت المصادر أن زينب تتابع بشكل منتظم حصصا طبية بمركز للوقاية الاجتماعية في المدينة.
ولاقت قصة الشابة زينب تفاعلا كبيرا بعد ظهورها في مقطع فيديو وهي في وضعية مخلة بالحياء رفقة عدد من المراهقين في تطوان.
كما تفاعلت الرابطة المحمدية للعلماء مع حالة زينب، حيث قررت تبني حالتها، حتى تتمكن من العلاج من الادمان.