ب. م
تحول شارعا حي أنزا وتدارت شمال مدينة أكادير، إلى ساحات للقتال، تجسد المعارك التي خاضتها القوات الأمريكية ضد “الإرهاب” في منطقة الشرق الأوسط، خاصة العمليات السرية ضد تنظيم القاعدة في اليمن.
واستعان فريق عمل سينمائي أمريكي بمدرعات حربية أمريكية، لتصوير مشاهد قتالية لفيلم ضخم يعرف حضور وجوه فنية عالمية من أمريكا. ويحكي الفيلم عن الحروب التي يخوضها الجنود الأمريكيين في بعض الدول في إطار ملاحقة ما يسمى الجماعات الإرهابية.
الفيلم الأمريكي الضخم حصل على ترخيص من المركز السينمائي المغربي من أجل تصوير مشاهده في عدد من المدن المغربية أهمها أكادير، حيث سيستمر التصوير عدة أسابيع قبل العودة إلى أمريكا لاستكمال الفيلم.