لقي طفل، لا يتجاوز عمره 11 ربيعا، مصرعه غرقا، عصر اليوم الخميس (6 يوليوز)، في مياه مجرى وادي اسرى نواحي تاونات.
وحسب مصدر “كيفاش”، فإن الغريق فارق الحياة في غفلة من باقي المصطافين، الذين قدر عددهم بالعشرات.
وأضاف المصدر ذاته أن مياه “الغدير” متوقفة عن الجريان، فضلا عن كون مكان السباحة كان يعج بالأطفال والشباب، الشيء الذي عجّل بغرق الطفل دون أن يشعر به أحد.
وانتشل رجال الوقاية المدنية جثة الطفل الغريق، بحضور السلطة المحلية والدرك الملكي، في مشهد وُصف بـ”الصادم”.