بعدما تأكد بأن الاتحاد الجزائري لا يرغب في استمراره مدربا للمنتخب، قرر جمال بلماضي الرد بطريقته الخاصة.
وحسب تقارير إعلامية، فإن بلماضي صدم الاتحاد الجزائري، بعدما طالبه بتسديد جميع مستحقاته المالية إلى غاية نهاية عقده في دجنبر 2026.
وأضافت المصادر ذاتها، أن بلماضي يريد الحصول على رواتبه المقدر عددها بـ35 شهرا، وفي حال عدم تسديد مستحقاته فإنه سيلجأ إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”. وكانت مصادر إعلامية جزائرية قد أكدت أن راتب بلماضي مع منتخب الجزائري يساوي 208 آلاف يورو شهريا، وبالتالي فإنه يطالب بالحصول على مبلغ 7 ملايين و280 ألف يورو.