• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 06 يونيو 2019 على الساعة 18:00

طالب السلطات الفرنسية بمعلومات حول التحقيق.. الفيفا يدخل على خطأ استجواب رئيس الكاف

طالب السلطات الفرنسية بمعلومات حول التحقيق.. الفيفا يدخل على خطأ استجواب رئيس الكاف

أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) التقارير الصحافية التي تحدثت عن خضوع رئيس الاتحاد الإفريقي للعبة “كاف”، أحمد أحمد، للاستجواب من قبل السلطات الفرنسية، اليوم الخميس (6 يونيو).

وأورد الاتحاد الدولي في بيان أنه “أخذ علما بالأحداث المتعلقة بأحمد أحمد الذي يخضع للاستجواب بشأن مزاعم مرتبطة بولايته على رأس الكاف”.

وشدد الفيفا على أنه ليس على اطلاع على “التفاصيل المحيطة بالتحقيق”، طالبا من السلطات الفرنسية “أي معلومات قد تكون ذات صلة بتحقيقات يجريها (الفيفا) ضمن لجنة الأخلاقيات” التابعة له.

ونشرت مجلة “جون أفريك” عبر موقعها الالكتروني، اليوم، أن الملغاشي أحمد أحمد الذي يتولى رئاسة الاتحاد القاري منذ العام 2017 خلفا للكاميروني عيسى حياتو الذي حكم “الكاف” لنحو ثلاثة عقود، استجوب من السلطات الفرنسية على خلفية شبهات فساد في فسخ من طرف واحد لعقد مع شركة “بوما” الألمانية للتجهيزات الرياضية، واستبداله بعقد مع شركة “تاكتيكال ستيل” التي تتخذ من فرنسا مقرا لها.

وكان أحمد أحمد موجودا في العاصمة الفرنسية لحضور اجتماع طارئ للجنة التنفيذية للاتحاد القاري كان دعا له الأسبوع الماضي، وكونغرس الاتحاد الدولي الذي عقد الأربعاء لإعادة انتخاب السويسري جاني إنفانتينو رئيسا للفيفا لولاية جديدة من أربعة أعوام.

وتأتي الأنباء عن استجواب أحمد في خضم سلسلة أحداث مثيرة للجدل تشهدها كرة القدم القارية قبل نحو أسبوعين من الموعد المقرر لإقامة كأس الأمم الإفريقية في مصر بين 21 يونيو و19 يوليوز.

واتخذت اللجنة التنفيذية للاتحاد القاري، أمس الأربعاء (5 يونيو)، قرارا بإعادة مباراة الإياب للدور النهائي لمسابقة دوري الأبطال بين الترجي التونسي والوداد البيضاوي المغربي على أرض محايدة بعد انتهاء البطولة القارية، على خلفية الأحداث التي رافقت مباراة الإياب الأسبوع الماضي على الملعب الأولمبي في رادس، واحتجاج لاعبي الفريق المغربي على التحكيم لاسيما تقنية المساعدة بالفيديو (“في ايه آر”).