• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الخميس 10 مايو 2018 على الساعة 17:00

شادّين فيه على القديم والجديد.. الداودي جارها ليه لسانو (فيديوهات)

شادّين فيه على القديم والجديد.. الداودي جارها ليه لسانو (فيديوهات)

الوزير الداودي ديما دايرها بيه لسانو، اللي بعض المرات كيولّي طول من اسم المنصب الحكومي اللي شاد، ونهار كيهضر كيجبد عليه القديم والجديد. كيفاش؟

بين الفينة والأخرى، يخرج لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، عن النص، فيجد في أحايين كثيرة نفسه محط سخرية وتهكم، تصل إلى انتقادات لاذعة وتهجمات. ومن أحدث خرجات الداودي، اللي خارجة عليه اليوم، ما قاله أول أمس الثلاثاء (9 ماي)، في معرض حديثه خلال جلسة للأسئلة الشفوية لمجلس المستشارين عن السلع التموينية خلال شهر رمضان.

الداودي قال إن “المنتوجات إن شاء الله غادي تكون موجودة، آش اللي خايف، وخاصني نقولها للمغاربة مباشرة، خايف على الحليب الآن”، موضحا أن السبب “ماشي هو المقاطعة حيت المستثمر كيخاف”.

وأردف المتحدث ذاته: “أنا إذا غدا هاد الشركة سدات لا قدر الله بلا ما نسميها، تتنتج لي 50 في المائة ديال المنتوج الوطني، ومخدمة لي 6 آلاف واحد و120 ألف فلاح، شحال من عائلة هاديك؟ واحد نص مليون ديال العائلات”.

وزاد الداودي: “حنا تنضاربو الآن غير الشركة تبقى لأن هادو ماشي مغاربة، هادو أجانب، غدا يدير الساروت تحت الباب ويزيد فحالتو، ويخليك تما هذا هو المشكل ديالنا حنا”.

وبعد وقت قصير على تصريحه، تحول الداودي إلى موضوع الصفحات والمجموعات الفايسبوكية، حيث وقف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة الفايس بوك، على ما أسموه “نفاق وحربائية” الداودي.

وأعاد فايسبوكيون تداول مقاطع فيديو للفترة التي كان فيها الداودي نائبا برلمانيا، في المعارضة، وظهر في الفيديو وهو “محيح” على الحكومة آنذاك، ضد الغلاء والزيادة في الأسعار.

وفي الوقت الذي يتهم المنخرطون في حملة “المقاطعة” الحكومة الحالية بـ”الغياب”، يظهر الداودي وهو يتهم الحكومة وقتها بـ”الغائبة، التي لا تريد أن تنير المواطنين”.

وتساءل الداودي وقتها حول ما إذا كانت الحكومة “تشتغل لصالح اللوبيات، ماشي لصالح المجتمع المغربي”، مخاطبا الوزير المشرف على القطاع بالقول: “السيد الوزير كيضحك المواطن كيبكي”.

وقال الداودي “وهو كيتبورد” على خالد الناصري، الذي كان يشغل منصب ناطق رسمي باسم الحكومة، إنه “من آخر الزمان أن الأسعار في العالم كتنخفض، والحكومة كتزيد في الأسعار”، معتبرا ذلك “ظلما للمجتمع المغربي”.

كما ظهر الداودي في مقطع فيديو آخر، حين كان نائبا برلمانيا، وهو يطالب الحكومة بتقديم استقالتها بسبب الزيادات في الأسعار، قائلا: “كتقولو كتدعمو المواطن الضعيف آش كتدعمو له؟ الدقيق والسكر، غادي يلحس الدقيق ويلحس سنيدة”.

وحظيت هذه المقاطع المصورة للداودي بتفاعل كبير، وبتعليقات منتقدة لما وصف بـ”حربائية الوزير”، حسب تعبير بعض النشطاء، الذين قال أحدهم: “غير أصبح وزير وهو يقلب على الشعب دابا هو مع اللوبيات ضد المواطن البسيط”.

وقال معلق آخر: “عاد فهمت علاش السي الناصيري كيضحك كيقول ليه ها انتا غا تولي وزير وأجي قول هادشي”.
https://www.facebook.com/108188599791058/videos/205745683368682/

صباح الحربائية السياسية في أجلى حللها

Publiée par Badar Saf sur mercredi 9 mai 2018