• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 03 ديسمبر 2017 على الساعة 21:27

تدوينة غريبة على حسابه تعلن تنفيذه “عملية استشهادية”.. لغز أستاذ الفلسفة “الملتحق” بداعش يكبر!

تدوينة غريبة على حسابه تعلن تنفيذه “عملية استشهادية”.. لغز أستاذ الفلسفة “الملتحق” بداعش يكبر!

بعد الجدل الذي أثارته التدوينة “الغريبة” التي أعلن فيها أسامة مساوي، أستاذ مادة الفلسفة في أكادير، التحاقه بداعش، نُشرت، اليوم الأحد (3 دجنبر)، تدوينة “أغرب” على حساب الأستاذ على الفايس بوك، تعلن أنه نفذ “عملية استشهادية” في سوريا.
وجاء في التدوينة، التي حملت توقيع “أخوكم أبو البراء عبد الرحمن المغربي”، “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ابشر أحبتي واخواني وأحبة الاخ الحبيب والأستاذ الأريب والفارس الباسل المقدام الحيِيُّ النقيُّ التقيُّ الصديق الوفي والرفيق الحنون والأخ الناصح المؤمن الصادق نحسبه والله حسيبه، قد صدّق أقواله بأفعاله وسطَّر بدمه الطاهر بطولات لتكون منارا لمن خلفه ونفذ عملية استشهادية في أرض الشام المباركة لترتفع راية التوحيد وتكون كلمة الله هي العليا سائلين الله تعالى ان يتقبله عنده في الشهداء وان يرفع درجته في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا”.
وورد في التدوينة أيضا: “سائلين من الله ان يرزق أمه وأبوه وإخوته الصبر والسلوان وان يربط على قلوبهم وان يحتسبوه عند الله وليَبشروا بإسطفاء الله له. وقد ترك لنا رسائل نصح ودعوة وقعها بدمه الطاهر كتبها قبل أيام قليلة لم يتسنى له تتمتها وأوصانا بنشرها محتسبا أجرها على الله”.
العديد من التعليقات التي نشرت على التدوينة استغربت مضمونها، حيث علق أحد النشطاء قائلا: “إيوا دابا أسي أخونا أبو البراء عبد الرحمان المغربي، قل لينا كيفاش عطاك اسامة الكود السري لحسابه الفيسبوكي واستأمنك عليه، اتظننا بقرا بقرون طويلة، وهل يتقبل عاقل أن أحدا في ظرف وجيز يطلع ببيان يكتبه على حائطه وبعدها بأيام معدودات يطلع لنا شخص يقول إنه مغربي (قالب قديم هاذ اللعبة ديال مغربي) ليعطينا انطباع أنه استأمن حسابه الخاص أحدا من بلده وأن هذا عادي ،،،،لا يا هذا، فقوالبك لا تنطلي علينا، فبرهن لنا بأنك التقيت بأسامة وتصاحبتما ووثق بك حتى منحك ما لا يمنحه أحدنا حتى لأبيه وأمه وأخيه وزوجته وهو رقم حسابه الفيسبوكي السري ،،، لن تجيب لأنك ستنتظر التعليمات من الضابط بالرتبة فوقك ليعطيك التعليمات لما ستنشره لاحقا، وأعتقد أنك لن تنشر بعد هذا شيئا، وأظن أن فعلا أسامة قتل لكن ليس مع داعش ولكن في اقبيتكم يا ولاد الحرام”.

اقرأ أيضا: