علي أوحافي
علم موقع “كيفاش” أن لقاء مرتقبا سيجمع كلا من عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وامحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، ومحمد ساجد، الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، في اليومين المقبلين.
اللقاء، حسب المصدر نفسه، سيأتي للتباحث حول آخر مستجدات المشاورات مع رئيس الحكومة الملكلف، عبد الإله ابن كيران.
المصدر نفسه كشف أنه من المحتمل أن يناقش خلال اللقاء خريطة الاستوزار، بما أن أمر الأحزاب المشكلة للحكومة صار محسوما تقريبا.
وكان عزيز أخنوش قال، في تصريح صحافي، يوم أمس الأربعاء (4 يناير)، بعد لقاء مع عبد الإله ابن كيران، إنه سيكشف للصحافة مستجدات المشاورات بعد لقاء حلفائه، في إشارة إلى حزب الحركة الشعبية وحزب الاتحاد الدستوري.