استعاد المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف ذكرى الأحداث الإرهابية 16 ماي التي استهدفت المغرب سنة 2003.
وطالب المرصد، في بلاغ له، بـ”ضمان العدل والمساواة وتحقيق التشريعات الداعمة للتسامح في القوانين والإجراءات القضائية والإدارية”.
ونبه المرصد إلى أن ما يصفه بـ”عدم التسامح و تهميش الفئات الهشة، واستبعادها من المشاركة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية إنما يؤدي إلي الإحباط والعدوانية والتعصب”.
وحذر المرصد من “تصاعد حدة عدم التسامح الذي أضحى خطرا يهدد العالم بأسره”.