• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 16 مايو 2023 على الساعة 12:00

بشرى للسائقين.. المازوط وليصانص غينقصو!

بشرى للسائقين.. المازوط وليصانص غينقصو!

أفاد مصدر مطلع لموقع “كيفاش”، بأن أسعار المحروقات ستعرف انخفاضا جديدا خلال اليومين المقبلين.

وحسب المصدر ذاته، فإن سعر الغازوال سينخفض بحوالي 30 سنتيما في اللتر الواحد، حيث سيصبح بـ11.46 درهما، في حين سينخفض سعر البنزين بحوالي 20 سنتيما إذ سيصبح سعره 13.75 درهما، مشيرا إلى أن هذه الأثمنة تختلف من محطة إلى أخرى.

يذكر أن آخر تغيير طرأ على أسعار المحروقات في المغرب، يعود إلى بداية شهر ماي الجاري.

تنديد نقابي
وكان الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، ومنسق جبهة إنقاذ مصفاة ”سامير”، الحسين اليماني، كشف أن ثمن البيع العمومي للمحروقات، اعتبارا من فاتح ماي المقبل، “لا يجب أن يتعدى 10.3 درهم للغازوال و12.53 درهم للبنزين”.

وأوضح اليماني، في تصريح عممه يوم السبت الماضي (29 أبريل)، أن هذا السعر جاء بناء على تركيبة أثمان المحروقات التي كان معمول بها قبل تحرير الأسعار في نهاية 2015 والقضاء على دعم صندوق المقاصة، وتبعا لمتوسط أسعار الغازوال والبنزين خلال النصف الثاني من أبريل الجاري (نحو 740 دولار لطن الغازوال ونحو 830 دولار لطن البنزين) وبعد إضافة مصاريف التوصيل والضريبة واعتبار سعر صرف الدولار.

وأشار النقابي إلى أنه إذا خصمنا من ذلك التخفيضات لا تقل عن 500 درهم للطن، في الغازوال الروسي الذي يدخل المغرب بشكل مباشر لميناء المحمدية أو بشكل غير مباشر من المنطقة الحرة لميناء طنجة، فلا يجب لثمن لتر الغازوال أن يتجاوز 10.3 درهم للتر.

واعتبر منسق جبهة إنقاذ “لاسامير” أن “ما فوق ذلك سينضاف للأرباح الفاحشة لشركات المحروقات التي تراكمها منذ التحرير، أمام صمت الحكومة، وأمام عجز مجلس المنافسة الذي يفتي في كل المواضيع إلا جريمة المحروقات”.

اللهم العمش ولا العمى!
قال سائق سيارة أجرة كبيرة في تصريح للموقع “قهرنا المازوط والزيادات، بعدا ملي كتسمع را تنقص كتفرح شوية واخا هو ما زال غالي والقضية ما زال مأزمة، ولكن كتقول واللهم العمش ولا العمى”.

وأضاف “را فاش كان وصل لـ16 درهم ولينا كنخدمو غير على قبلو ما بقينا كنصورو والو، النهار كامل ومول الطاكسي كيجري فاللخر كتلقى الروسيطا دّاها المازوط، دابا كنتمناو يزيدو ينقصو حتى يرجع للثمن ديالو العادي”.

وقال آخر “حنا ما كرهناش يرجع لـ7 ولا 8 الدراهم نتنفسو شوية را تأزمنا”، مشيرا إلى أنه “ملي كتسمع الثمن تنقص بعدا كيعطيك واحد الأمل، ماشي بحال ملي كيتزاد”.