علي أوحافي
أوردت جريدة “هافينغتون بوست”، في نسختها الفرنسية، أن مكتب المحامي ديبون موريتي، الذي تكلف بقضية ابتزاز الصحافيين الفرنسيين إيريك لوران وكاترين غراسييه للملك محمد السادس، تعرض للسطو، ليلة السبت الأحد الأخيرين (12 و13 شتنبر)، في باريس.
وكشف الموقع أن “الجناة “تجولوا في أنحاء عدة من مكاتب، الذي يقع في الدائرة السابعة في باريس، وسرقوا عدة أشياء بينهما حاسوبان محمولان”.
وأوضح المحامي، في تصريح له، أنه “لا يترك البيانات الحساسة في الحاسوب ولا حتى محركات الأقراص الصلبة للحواسيب”.
وتكلفت الشرطة القضائية بالبحث في هذه الجريمة، باعتبار أن مكتب المحامي يحتوي على مستندات حساسة لزبنائه.