• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 01 أغسطس 2021 على الساعة 15:38

أخنوش من الحاجب: فلاحتنا بخير اللي عجبو الحال هو هاداك واللي ما عجبوش ما عندنا ما نديرو ليه!

أخنوش من الحاجب: فلاحتنا بخير اللي عجبو الحال هو هاداك واللي ما عجبوش ما عندنا ما نديرو ليه!

أكد عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، عزم حزب “الحمامة” على المضي قدما في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، والنهوض بالقطاع الفلاحي في عدد من المناطق.

وذكر أخنوش، اليوم الأحد (1 غشت)، خلال لقاء تواصلي في جماعة آيت إعزم في إقليم الحاجب، في إطار الحملة الانتخابية للغرف المهنية الفلاحية، وأيضا ضمن استعدادات الحزب للاستحقاقات الانتخابية الجماعية والتشريعية المرتقبة في شتنبر المقبل، أن الحزب “أخذ العهد قبل سنوات بتغيير المنطقة نحو الأفضل، وها هو اليوم يعود في موسم فلاحي متميز”.

وقال قائد حزب “الحمامة”، أمام عدد من القيادات الوطنية الجهوية والإقليمية ومجموعة من مناضلي الحزب وفعاليات بالإقليم، منوها بعملهم: “اخترتم أحسن العناصر لتمثيلكم خير تمثيل، ولنا كامل الثقة في هذه الاختيارات… قمنا بعمل كبير على مستوى الغرف الفلاحية، والأحرار يستحقون قيادتها”.

وتابع: “كاينة دينامية وحركية في المنطقة، وغتواكب توجيهات صاحب الجلالة لتعبئة مليون هكتار ضمن مخطط الجيل الأخضر”. وأضاف: “لسنا في حاجة لإعداد برنامج فلاحي للغرف، فنحن منخرطون في برنامج الجيل الأخضر”.

وفي حديثه عن برنامجه المخصص لإقليم الحاجب، قال المتحدث: “جينا للحاجب فبرنامج 100 يوم 100 مدينة، ونريد لأبناء هذه المنطقة أن يتوفروا على تعليم وخدمات صحية في نفس مستوى المدن الكبرى، بعدما خبرنا مشاكلهم”.

وردا على بعض المنتقدين للإنتاج الفلاحي هذه السنة، قال أخنوش: “فلاحتنا بخير اللي عجبو الحال هو هاداك واللي ما عجبوش ما عندنا ما نديرو ليه”.

وشدد المتحدث على أن برنامج الحزب على المستوى الإقليمي واعد جدا. وجاء في معرض حديثه: “برامج الأحرار طموحة وقادرون على تنزيلها… كاين شي سياسيين جابو شي برامج ما لقاتش الصدى عند المواطن، وباش يغطيو عليها، وجاو كيضربو فالأحرار… حنا مشغولين بالمواطن وماشي بيهم”.