علي أوحافي
رغم أن الكثيرين قبلوا، على مضض، “اعتذار” الصحافي المصري/ البريطاني، بعد تدوينته المسيئة للمغاربة، فإن المثير هو أن الرجل لم يسحب، إلى حدود مساء اليوم الثلاثاء (7 يوليوز) التدوينة من حسابه الرسمي على الفايس بوك.
ويظهر من خلال تصفح حائط منصور أن التدوينة ما زالت تنال الإعجابات والتعليقات، ما يطرح السؤال: لماذا يعتذر منصور إذا كان سيحتفظ بالكلام سبب الاعتذار؟