السيدة اللي دارت البوز فالفايس بوك، واللي شبهوها بكيم كاردشيان المغرب، مازال دايرة حالة فالفضاء الأزرق.
موقع “كود” دار حوار مع كيم كاردشيان المغرب، وعرفات براسها بأنها مديرة ديال مركب مدرسي، وأنها فخورة باللقب ديال كيم كاردشيان.
وقالت: “نقدر نقول فخورة باللقب ديال كيم المغرب ونقدر نقول لا حيتاش هي إنسانة مشهورة ومتزنة رغم أنها عارضة أزياء وفيها بزاف ديال الأوصاف اللي زوينة. وغير الشبه ديالي بيها هذا بوحدو مكسب كبير ليا”.
الفايسبوكيين انقاسمو لزوج اتجاهات. كاين اللي عجبو الحال وطانز، وكاين اللي ما عجبوش اللبس اللي بانت به.
أحد الفايسبوكيين علق على الصورة بالقول: “نبغي نقول ليها أنها الزين ولاطاي وكولشي كاين”.
وأضاف آخر: “هادي هي المشاريع ولا حيد بالاك. المشروع يلا ماكانش عندو بنية تحتية عريضة وقوية وخلفية اقتصادية صلبة ومهمة راه ما مشروع ما تاوزة”.
فايسبوكي كتب تدوينة يقول فيها: “ناري قاليك كيم كرديشان مدوخة العالم. وحنا فهاد البلاد عندنا احسن من كيم كرديشان اوخدامة غير مديرة مدرسة”.
القسم الآخر اعتبر أن اللباس، الذي ارتدته في افتتاح مدرستها “فاضح” ولا يليق بها كمديرة لمركب مدرسي، الأمر الذي جعلها ترد على هذه التدوينات بالقول: “هاداك اللبس كان غير صدفة ما عندو حتى خلفية”.
كاين فئة ثالثة ما عجبهاش أصلا يكون هذا موضوع ديالى الاهتمام في الفايس بوك.
