• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 01 يناير 2019 على الساعة 10:00

في 2018.. احتجاجات أوقفت عقارب الساعة في المغرب

في 2018.. احتجاجات أوقفت عقارب الساعة في المغرب

عرفت سنة 2018 احتجاجات قطاعية، وأخرى فئوية من نوع خاص، أبطالها تلاميذ ونساء.

مالين الكونطرا

الأساتذة المتعاقدون “حيحو” هذه السنة، على وزارة التربية الوطنية، بمطلب واحد وموحد هو “إسقاط المرسوم والإدماج في سلك الوظيفة العمومية”.
الآلاف من “أصحاب الكونطرا” نظموا، وعلى امتداد سنة 2018، احتجاجات وطنية وأخرى جهوية وثالثة محلية.

مكفوفون

لحظات مؤثرة ستظل راسخة، عندما انتهى اعتصام عشرات المكفوفين فوق سطح بناية وزارة الأسرة والتضامن والتنمية الاجتماعية في الرباط بوفاة أحدهم، بعدما سقط في حادث عرضي من أعلى السطح، ما أجج غضب زملائه، الذين يطالبون بإدماجهم في الوظيفة العمومية بدون مباراة، وصدمت المغاربة بعد وفاة مأساوية للكفيف صابر.

تلاميذ الساعة

شهد الأسبوع الأول من شهر نونبر احتجاجات تلاميذية محدودة على إقرار الساعة الإضافية، وهي احتجاجات اتسعت رقعتها بسرعة لتشمل عددا من المدن المغربية، لكنها تحولت إلى فوضى بعد إقدام عدد من المحتجين، محسوبين على التلاميذ، بتكسير سيارات أثناء وقفة نفذها مئات تلاميذ المؤسسات التعليمية في الرباط وسلا أمام مقر البرلمان.

صحابات الصفارة

قررت مجموعة من النسوة “الاحتجاج” بطريقتهن على تفشي ظاهرة التحرش الجنسي بالنساء والفتيات، وخرجن إلى الشارع، وبدأن في توزيع “الصفارات” على بنات جلدتهن.
الخطوة جرت على صاحباتها استهجانا قويا من طرف الجنس “الخشن”، وانتقادات وسخرية كبيرتين في مواقع التواصل الاجتماعي.

الصحة.. الإضرابات

منذ أشهر، يشهد قطاع الصحة إضرابات متتالية في صفوف العاملين في القطاعين العام والخاص، في شبه تناوب بين الأطباء والممرضين.
الممرضون وتقنيو الصحة خاضوا أزيد من 20 إضراب، لحث وزارة الصحة على الجلوس معهم إلى طاولة الحوار ومناقشة ملفهم المطلبي. وعلى منوالهم سار أطباء القطاعين العمومي والخصوصي، حيث خاضوا سلسلة اضرابات، ومنهم من وضعوا استقالات جماعية احتجاجا على “السكتة القلبية” التي يعانيها قطاع الصحة داخل المملكة.