تحدث فريق “غرفة الڤار” عن تتويج المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة بكأس أمم إفريقيا التي أقيمت بالمغرب على حساب المنتخب المصري بهدفين لهدف في المباراة النهائية.
وقال الإعلامي رضوان الرمضاني، في حلقة يوم الأمس الاثنين (10 يوليوز)، من برنامج “غرفة الڤار”، “خاصنا نباركو للمنتخب المغربي الأولمبي اللي قدر أنه يخلي الكأس الإفريقية فمدينة الرباط، دارو طريق زوين رغم المؤاخذات والملاحظات اللي كانت”.
وأضاف الرمضاني: “كنظن أن المنتخب فرح المغاربة وفقصهوم فبعض اللحظات وغددهوم ولكن فنهاية المطاف العبرة بالخواتيم، الكأس الإفريقية بقات فالرباط ونتمنى تكون هي الفال باش المنتخب ديال الكبار يدير اللي كيتسناو منو المغاربة فالكان ديال الكوت ديفوار فـ2024”.
وتحدث الأستاذ الجامعي، عمر الشرقاوي، على دور كرة القدم في خلق السعادة قائلا: “مازال الكرة هي مصدر ديال إنتاج السعادة والفرح، مازال كنعيشو الاستكمال ديال داك الشي اللي جرا فكأس العالم، دوزنا كأس العالم مزيان وكأس إفريقيا لأقل من 17 سنة شرفونا ودابا المنتخب ديال أقل من 23 عام تاهو”.
وأضاف: “فهاد العامين قدرنا نجمعو أكبر عدد من المكاسب الكروية ومن الألقاب اللي ما قدرناش نجمعو ف 20 ولاَّ 30 عام، بمعنى أننا أمام فرصة خاصنا نستغلوها، هادي هي الفرصة فاش نركزو فكأس إفريقيا ونظمو كأس إفريقيا ونشاركو فكأس العرب ماحد الشهية مفتوحة”.
فيما اعتبر يونس دافقير، رئيس التحرير في جريدة “الأحداث المغربية”، أن تتويج أشبال الأطلس لحظة تاريخية “هادي لحظة استثنائية فتاريخ الرياضة الوطنية وفكرة القدم اللي كتبين أنه لحد الآن هي اللي عدنها القدرة على صناعة الفرح، وكتبين أن المغربي كجمهور مكيعشقش غير البؤس وإنما منين كيلقى فرصة للفرح جيدة كيفرح وكينشط”.
وأضاف دافقير: “طبعا هاد الشي غيبلغ المدى الأقصى ديالو وإن شاء الله نديو كأس إفريقيا ويكون التنظيم ديال كأس العالم، هادي كلها أجواء إيجابية جات بفضل الكرة والرياضة والشباب المغربي”.
