كثير من المغاربة علقوا على مواقع التواصل الاجتماعي بأن “قلوبهم مع مصر وعقولهم مع ساحل العاج”، ركلات الحظ ابتسمت للفراعنة على حساب الفيلة، وانتصر “قلب” المغاربة على “عقلهم”.
الصحفي الرياضي إبراهيم الزوين كتب تدوينة هنأ فيها الأشقاء في مصر، على بلوغ ربع النهائي “مستحق”، وأضاف “شخصيا سأستمتع بمباراة الربع بين الشقيقين المغرب ومصر، و الفائز الأكبر علاقة المودة والمحبة والأخوة بين الشعبين”.
بدوره، قال محمد الغروس، مدير موقع “العمق” إنه بعد تأهل منتخب مصري “ضمنا وجود منتخب عربي في نصف النهاية”.
وقالت تعليقات أخرى إن الفرصة مواتية تماما لكتيبة وحيد حاليلوزيتش ل”رد صرف” عام 2017، حين هزم منتخب الفراعنة المنتخب الوطني المغربي، كما دون منير العمراني.
وتنذر ناشط فايسبوكي من مواجهة الأحد، وقال “عندنا معهم تاريخ منحوس في الكرة. كنت أتمنى تأهل الفيلة”.
فيما قللت تدوينة أخرى من خطورة أصدقاء “مو صلاح”، وقال “كون مصر فيها الفايدة كاع ما تخرج لضربات الجزاء”.
واكتفى أحد الضرفاء بتنزيل فيديو كوميدي للفنان المصري عادل إمام وبجواره أسد وهو متوجس منه.
http://https://www.facebook.com/100000459573400/posts/7126787227346526/