خرج الدولي المغربي، سامي مايي، عن صمته، نافيا جميع الإشاعات التي ارتبطت باسمه وعلاقته بالمنتخب الوطني والناخب وليد الركراكي.
ونفى سامي مايي ما نشر في عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بخصوص رفضه رفقة شقيقه اللعب للمنتخب تحت قيادة وليد الركراكي.
وشدد سامي، اليوم الخميس (23 فبراير)، عبر حسابه، على إنستغرام، أن “كل ما نشر عنه وأخيه ريان مايي مجرد كذب… وأنهما لم يرفضا القدوم إلى المنتخب الوطني”.
وتابع سامي: “لم يتصل بنا لا المدرب ولا الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، منذ شتنبر الماضي، أي منذ آخر تواجد لنا مع المنتخب… دائما كنا رهن إشارة المنتخب والناخب الوطني، ولن يتغير الأمر اليوم أو مستقبلا”.
وأنهى سامي رسالته التي وقعها باسمه واسم أخيه، موضحا: “نحن رهن إشارة الناخب الوطني وبلدنا المغرب… ديما المغرب”.