بعد الضجة الإعلامية التي أثيرت حولها هي ورئيس جماعة الفضالات، في الأيام القليلة الماضية، خرجت إكرام بوعبيد، رئيسة جماعة اثنين ولاد علي الطوالع بإقليم بنسليمان، عن صمتها.
وحكت بوعبيد روايتها لما جرى، وقالت، في تصريح للقناة الثانية، “نهار 23 يناير 2018 حوالي الساعة تقريبا 18.30 و19.00 دالعشية كنا أنا بصفتي رئيسة جماعة اثنين ولاد علي الطوالع بإقليم بنسليمان، والسيد رئيس جماعة الفضالات إقليم بنسليمان متواجدين في مقهى في الشارع بحي الوفا”.
وأوضحت أنه “عادي كناقشو بعض الأمور بحكم هاد الرئيس هذا كتجمعني به علاقة عملية، فكنا في القهوة متجهين نحو السيارة ديالي كنتفاجأ بواحد الهجوم اللي هو هجوم خطير من عائلة الرئيس يعني تخلطت القضية من بعد ما بقيتش عارفة أشكون جا ما زال”.
وتابعت أصغر رئيسة جماعة ترابية بالمغرب بالقول: “اللي عاقلة أنني تعرضت للضرب بجميع أشكاله، الركل النتف الجر، أي حاجة أي نوع من أنواع السب الشتم كلشي داك الشي من طرف عائلة زوجة الرئيس”.
وأردفت أنه “جاو البوليس هزوني من تحت منهم كلهم فوق مني هما كلشي شي فوق مني شي فالجنب شي هذا، البوليس يعني هزوني من تحتهم”.
و أشارت: “كنتفاجأ أنا كيحسب لي منين هزوني البوليس غيمشيو غيديرو لي محضر لهذاك الاعتداء اللي أنا تعرضت ليه، هادشي اللي في البال ديالي، كنتفاجأ أنني معتقلة فالبوليس شدني وحطني على الحيط يعني خلاني على الحيط واحد الدقيقة وجوج الدقايق، من بعد مشيت في الفاركونيط يعني اعتقلوني”، مردفة بالقول: “تعرضت لجميع أنواع الترهيب داخل الكوميسارية”.
وزادت بوعبيد أنه “منين خرجت لقيت واحد الضجة إعلامية، واحد الإرهاب إعلامي، لقيت واحد الخبث إعلامي ولقيت واحد الحقائق اللي هي مزيفة وأكاذيب”، معتبرة أنه “من ضحية رجعوني خائنة، مجرمة اللي يعني ما عرفاش راسي باش تبليت”.
وأكدت أن “إكرام بوعبيد ما تضراتش بوحدها راه تضررت العائلة ديالها والقبيلة المحافظة ديالها، والبلاد ديالها والمرأة المغربية عموما”.
وحكت بوعبيد روايتها لما جرى، وقالت، في تصريح للقناة الثانية، “نهار 23 يناير 2018 حوالي الساعة تقريبا 18.30 و19.00 دالعشية كنا أنا بصفتي رئيسة جماعة اثنين ولاد علي الطوالع بإقليم بنسليمان، والسيد رئيس جماعة الفضالات إقليم بنسليمان متواجدين في مقهى في الشارع بحي الوفا”.
وأوضحت أنه “عادي كناقشو بعض الأمور بحكم هاد الرئيس هذا كتجمعني به علاقة عملية، فكنا في القهوة متجهين نحو السيارة ديالي كنتفاجأ بواحد الهجوم اللي هو هجوم خطير من عائلة الرئيس يعني تخلطت القضية من بعد ما بقيتش عارفة أشكون جا ما زال”.
وتابعت أصغر رئيسة جماعة ترابية بالمغرب بالقول: “اللي عاقلة أنني تعرضت للضرب بجميع أشكاله، الركل النتف الجر، أي حاجة أي نوع من أنواع السب الشتم كلشي داك الشي من طرف عائلة زوجة الرئيس”.
وأردفت أنه “جاو البوليس هزوني من تحت منهم كلهم فوق مني هما كلشي شي فوق مني شي فالجنب شي هذا، البوليس يعني هزوني من تحتهم”.
و أشارت: “كنتفاجأ أنا كيحسب لي منين هزوني البوليس غيمشيو غيديرو لي محضر لهذاك الاعتداء اللي أنا تعرضت ليه، هادشي اللي في البال ديالي، كنتفاجأ أنني معتقلة فالبوليس شدني وحطني على الحيط يعني خلاني على الحيط واحد الدقيقة وجوج الدقايق، من بعد مشيت في الفاركونيط يعني اعتقلوني”، مردفة بالقول: “تعرضت لجميع أنواع الترهيب داخل الكوميسارية”.
وزادت بوعبيد أنه “منين خرجت لقيت واحد الضجة إعلامية، واحد الإرهاب إعلامي، لقيت واحد الخبث إعلامي ولقيت واحد الحقائق اللي هي مزيفة وأكاذيب”، معتبرة أنه “من ضحية رجعوني خائنة، مجرمة اللي يعني ما عرفاش راسي باش تبليت”.
وأكدت أن “إكرام بوعبيد ما تضراتش بوحدها راه تضررت العائلة ديالها والقبيلة المحافظة ديالها، والبلاد ديالها والمرأة المغربية عموما”.
