محمد المبارك
توفيت، يوم أمس السبت (6 يناير )، فتاة في الخامسة عشر من عمرها، في المستشفى الإقليمي لمدينة خنيفرة، و ذلك بعد تناولها مادة سامة تستعمل ضد الفئران والقوارض.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الفتاة تركت رسالة، قدمت إلى الأمن، تتضمن رسما لقلب مكسور.
وفي انتظار تقرير الشرطة العلمية، عبر البعض عن تخوفه من أن يكون سبب الانتحار “لعبة الحوت الأزرق”، التي أزهقت أرواح الكثير من المراهقين عبر العالم.