• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 16 أكتوبر 2023 على الساعة 12:00

بعد مستوى “الأسود” أمام الكوت ديفوار.. شنو التغييرات اللي يقدر يدير الركراكي على تشكيلة المنتخب أمام ليبيريا؟

بعد مستوى “الأسود” أمام الكوت ديفوار.. شنو التغييرات اللي يقدر يدير الركراكي على تشكيلة المنتخب أمام ليبيريا؟

يواجه المنتخب الوطني المغربي، يوم غد الثلاثاء (17 أكتوبر)، منتخب ليبيريا على أرضية ملعب أدرار بأكادير، برسم الجولة السادسة والأخير من تصفيات كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2025.

وفي تصريح لموقع “كيفاش”، أكد المحلل الرياضي، ابراهيم الزوين، أن هذه المواجهة ستكون فرصة الناخب الوطني وليد الركراكي، للتجريب والوقوف على إمكانيات مجموعة من اللاعبين.

وقال الزوين في اتصال هاتفي مع الموقع إن “مجموعة من اللاعبين تعطاتهم فرصة في ودية الكوت ديفوار وما ظهروش بوجه مشرف”.

وأضاف الزوين أنه “كذلك التغيير اللي كان على مستوى وسط الميدان بإقحام مزراوي في مكان أمرابط ما كانش بهاديك الفعالية الكبيرة، وكانت فراغات كبيرة على مستوى خط الوسط
وهذا كيخلق إشكالية بالنسبة لمدرب الفريق لأن أمرابط قطعة أساسية وإيجاد البديل ديالو هو المطلب، وكنظن أن هذا هو اللي غادي يركز عليه الركراكي أكثر في مباراة ليبيريا، لأنه خاص الاشتغال على لاعب أو لاعبين اللي يمكن ليهم يعمرو هداك المكان”.

وأشار المحلل الرياضي إلى أنه من المرتقب أن يقحم الركراكي أسماء جديدة أمام منتخب ليبيريا، قائلا “ممكن أننا نشوفو ريتشاردسون أمام ليبيريا، ممكن نشوفو العزوزوي، ممكن نشوفو هاد اللاعبين ديال المنتخب الوطني الأولمبي في هاد المباراة كرسميين وممكن كذلك الاستعانة بالكعبي في خط الهجوم، وممكن نشوفو الخنوس أساسي، وممكن العملود، في نظري غتكون تغييرات على مستوى التركيبة البشرية، وممكن توصل حتى ل40 ولا 50 في المائة أمام ليبيريا”.

وتابع أن “حتى الركراكي في الندوة الصحافية قال أنه خاص لقاء ليبيريا يكون مباراة للوقوف على إمكانيات مجموعة من اللاعبين والبدائل اللي ممكن تكون في الوقت اللي يكونو إصابات عند اللاعبين الأساسسين ديال المنتخب”.

وأوضح الركراكي أن “الآن الظرفية كتحتم الوقوف على جاهزية كل اللاعبين رغم أنه باقي عندنا توقف في شهر نونبر، واخا أن هاد الشهر خاص يكونو فيه تصحيحات خفيفة على التركيبة ديال المنتخب الوطني المغربي”.

وختم حديثه بالقول إن “مباراة ليبيريا كنظن أنها غتكون فرصة لبعض اللاعبين اللي يمكن أنهم مستقبلا يعول عليهم ويستمرو مع المنتخب المغربي، وإما أن المكانة ديالهم ما غتكونش، رغم أنه صعب تحكم على لاعب في مباراة واحدة ولكن على الأقل غادي تضح الملامح ديال اللاعب الجاهز والمتحمس واللي بإمكانو يعطي الإضافة ويتحمل المسؤولية داخل المنتخب الوطني المغربي “.