• صحافي جزائري: تصريحات تبون سوقية تؤكد أنه لا يمتلك ثقافة رجل الدولة!
  • مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
عاجل
الإثنين 07 مايو 2018 على الساعة 09:15

بسبب إيران.. المصطفى المعتصم يهدد المنار السليمي بالقضاء!

بسبب إيران.. المصطفى المعتصم يهدد المنار السليمي بالقضاء!

واخا اللقاء كان حول التطورات الأخيرة لقرار قطع المغرب العلاقات الدبلوماسية مع إيران بسبب البوليساريو، كيبان باللي المصطفى المعتصم ما تصرطاتش ليه الهضرة ديال عبد الرحيم المنار السليمي، في اللقاء الأخير دياله مع ميد راديو. كيفاش؟
لم يستسغ المصطفى المعتصم؛ زعيم حزب البديل الحضاري المنحل، ما جاء على لسان عبد الرحيم المنار السليمي، رئيس المركز الأطلسي للدراسات الاستراتيجية والتحليل الأمني، حول علاقة هذا التنظيم مع إيران وبالتشيع في المغرب، خلال لقاء خاص بثته إذاعة “ميد راديو”، حول قرار المغرب قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران.
وخرج المعتصم، أمس السبت (5 ماي)، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك مهددا السليمي بالمتابعة القضائية.
واعتبر المعتصم أن ما قاله السليمي بشأن “تأسس حزب شيعي في المغرب هو حزب البديل الحضاري”، يشكل “اتهاما خطيرا وكذبا وبهتانا”.
وزاد صاحب التدوينة بالقول: “لن نكتفي معه هذه المرة بالتكذيب وسيكون لزاما على هذا الشخص أن يدلي بما يؤكد بهتانه وكذبه أمام القضاء وأمام الرأي العام الوطني”.
وكان عبد الرحيم المنار السليمي، وهو يتحدث خلال المقابلة التي أجراها مع إذاعة “ميد راديو”، ربط بين محاولة التوغل الإيراني ونشر التشيع في المغرب، وبين حزب المصطفى المعتصم.
وقال السليمي إن إيران حاولت تأسيس حزب شيعي في المغرب، وهو حزب البديل الحضاري، إلى جانب خلية بلعيرج، مؤكدا ارتباطهم بإيران.
وكانت السلطات المغربية أعلنت، سنة 2008، حلّ حزب البديل الحضاري، ذي التوجه الإسلامي، بعد اعتقال أمينه العام المصطفى المعتصم ونائبه محمد الأمين الركالة.
وأكدت السلطات المغربية آنذاك أن هناك “قرائن على تورط قادة الحزب الرئيسيين ضمن شبكة إرهابية خطيرة”.
وعللت السلطات المغربية قرارها بـ”الصلات التي ظهرت بين هذه الشبكة ونشوء حزب البديل الحضاري، إضافة إلى مؤشرات خطيرة إلى ضلوع قادته الأساسيين” في القضية.