محمد المبارك
بعد ما قام نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بحملات ضد التوقيت الصيفي والساعة الإضافية، معتمدين على مبررات صحية وعلى النموذج الأوروبي، دابا قلبوها ضحك وتقشاب. كيفاش؟
مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولت منشورات وتدوينات ساخرة بعد عودة العمل بالساعة الإضافية، على أساس عدم تقبل المغاربة لهذا التوقيت الجديد، تحت شعار “لو كانت الساعة الإضافية حلال كاع ما يحايدوها فرمضان”.
وعلق آخرون معتبرين أن عقارب الساعة تكسرت بسبب هذا التغيير الذي صار يقوم به المغاربة كل مرة.
وكتب آخرون متسائلين “كم الساعة الآن؟”.