أعلن لحسن الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة
المكلف بالشؤون العامة والحكامة، أن أسعار المحروقات خلال المنتصف الأول من شهر فبراير المُقبل ستعرف نوعاً من الاستقرار في الأسواق المغربية. وينتظر أن يبقى ثمن البنزين على حاله، في حين سيشهدُ ثمن الكازوال زيادة تُقدر بـ30 سنتيما.
وحسبب الداودي، فإن هذا الفرق يعزى إلى كون الارتفاع الذي شمل البرميل الخام لم يؤثر على سعر النفط المكرر، الذي ظلّ مستقرا دون أي تغيير يُذكر، يضيف الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة.