كشفت التحقيقات أن الجريمة، التي وقعت في الأسبوع الماضي في مدينة أزمور، كان سببها الشذوذ الجنسي.
يومية “الصباح” أشارت إلى أن الضحية مارس الجنس على المتهم، في حين رفض ممارسته عليه، ما جعل المتهم ينتقم ويقتل الضحية.
وكانت مدينة أزمور اهتزت على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفل، يبلغ من العمر 14 سنة، بعدما عثر عليه مدرجا في دمائه في إحدى المقابر المهجورة في المنطقة.
الجاني أقدم على ذبح الضحية، وهو طفل مشرد، من الوريد إلى الوريد، قبل أن يعمد إلى جمع دم الضحية في بالون من سعة 5 لترات ليشربه، تم استأصل قلبه.