قال لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، إن الحكومة تسعى إلى الحفاظ على استثمارات شركة الحليب المستهدفة من حملة “مقاطعون” التي انطلقت قبل أزيد من أسبوعين، في المغرب، وعدم تشريد عمالها.
وقال الداودي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية في مجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء (8 ماي)، “يلا قدر الله الشركة سدات… وهي تنتج 50 في المائة من المنتوج الوطني، وتشغل 6000 شخص و120 ألف فلاح يعني نصف مليون عائلة تقريبا”.
وتابع الداودي: “حنا دابا كنضّاربوغير الشركة تبقى، لأن هادوك أجانب ماشي مغاربة غادي يديرو الساروت تحت الباب ويزيدو بحالهم ويخليوك تما”.