• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأحد 30 ديسمبر 2018 على الساعة 22:00

التحرش والساعة والتجنيد والدارجة.. أقوى جدالات 2018

التحرش والساعة والتجنيد والدارجة.. أقوى جدالات 2018 

طبعت سنة 2018 قرارات قامت لها الدنيا ولم تقعد، وأثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وبلغ صدى بعضها الفضاء العام.

ترسيم الساعة الإضافية
في 26 أكتوبر الماضي، قررت الحكومة ترسيم التوقيت الصيفي. قرار جلب عليها سيلا من الانتقادات، وأثار سخط واحتجاجات التلاميذ لأسابيع وفي عدة مدن، ما دفع بوزارة التربية الوطنية إلى تغيير التوقيت المدرسي والإداري لملاءمته مع التوقيت الجديد.

إقرأ أيضا:

ترسيم الساعة الإضافية.. باي باي توقيت غرينتش

عودة التجنيد الإجباري
قرر المغرب، في غشت الماضي، إعادة العمل بالخدمة العسكرية، بعد 11 سنة من إلغائها، وهو القرار الذي رافقته الكثير من التساؤلات حول أسباب عودة الخدمة العسرية والملزمين بها وشروط الإعفاء وغيرها من الأسئلة التي ترددت كثيرا على شبكات التواصل الاجتماعي.

إقرأ أيضا:

وجّدو راسكم.. أول فوج في الخدمة العسكرية شهر شتنبر 2019
وثيقة.. تفاصيل قانون الخدمة العسكرية
فضيحة سياسية.. 287 نائبا برلمانيا غابوا عن جلسة المصادقة على مشروع قانون الخدمة العسكرية

البطبوط والبغرير
مع بداية الموسم الدراسي، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصور من مقررات دراسية تتضمن عبارات بالدارجة، أثارت مزيجا من الغضب والسخرية بين رواد هذه المواقع.
ورأى البعض في هذا القرار “تهميشا للغات الرسمية، واستمرارا لسياسة ضرب التعليم العمومي”، لكن الوزارة الوصية أوضحت أن إدراج هذه العبارات جاء “لمبررات بيداغوجية صرفة”.

إقرأ أيضا:

الدارجة في المقررات.. جدل البغرير والبريوات

قانون التحرش
في 12 شتنبر الماضي، دخل قانون منع التحرش حيز التنفيذ في المغرب، بعد 6 سنوات من النقاش العمومي حول مضامينه وعقوباته.
ورغم كل هذه السنوات، فالنقاش ظل محتدما لأيام بعد المصادقة على القانون، على مواقع التواصل الاجتماعي، واختلفت الآراء بين منوه بمضامينه، وبين مرتاب مما جاء فيه من عقوبات.
إقرأ أيضا:
قانون العنف ضد النساء يرى النور.. حذار من التحرش الجنسي!

المساواة في الإرث
أثار توقيع عشرات الشخصيات السياسية والفاعلة في المجتمع المدني والثقافي، في شهر مارس الماضي، على عريضة للمطالبة بإلغاء التعصيب باعتباره مجحفا لحق المرأة في الميراث، وباعتباره تقسيما غير عادل بين الرجل والمرأة، جدلا واسعا، بين من انتقد القوانين “التي لا تحقق المساواة”، ومن يرفض كل نقاش في مسألة تم تفصيلها في نصوص مقدسة.
إقرأ أيضا:
من مختلف التوجهات.. شخصيات مغربية توقع نداء للمطالبة بإلغاء قاعدة التعصيب في الإرث