• تسبب في إتلاف أزيد من 6 هكتارات من النخيل.. حريق في واحة “تارگا ن توشكا” باشتوكة أيت باها
  • يواجه السجن مدى الحياة.. بدء محاكمة مغربي في فرنسا متهم بقتل زوجته وشقيقتها
  • رفضا لتعديلات المسطرة الجنائية.. “المبادرة المدنية” تدعو إلى الاحتجاج غدا أمام البرلمان
  • أخنوش: المغرب بقيادة جلالة الملك يواصل تعزيز إصلاحاته الهيكلية في المجالات ذات الأولوية
  • بإطلاق 4 وجهات جديدة.. “لارام” توسع شبكتها الدولية
عاجل
الخميس 04 نوفمبر 2021 على الساعة 18:00

وزير الفلاحة يطمئن: أسعار المواد الأساسية لن تشهد أي تغير… وارتفاع الأسعار ليس وليد الأسابيع الأخيرة (فيديو)

وزير الفلاحة يطمئن: أسعار المواد الأساسية لن تشهد أي تغير… وارتفاع الأسعار ليس وليد الأسابيع الأخيرة (فيديو)

أكد محمد الصديقي، وزير الفلاحية والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أن أسعار المواد الأساسية لن تشهد أي تغير، مشددا على أن الحكومة تتابع هذا الملف بشكل يومي.

وشدد الوزير، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت انعقاد المجلس الحكومي، اليوم الخميس (4 نونبر)، على أن تقلبات الأسعار “ظرفية وعادية، ملي كتمشي من واحد الفصل لواحد الفصل، كتتزاد واحد 5 فالمية ولا كتنقص 6 فالمية، وهي عادية”.

وذكر المتحدث بأن الطماطم والشعير سلجت انخفاضا في الأسعار، إضافة عدد من الخضروات، وفي المقابل هناك ارتفاع في سعر العدس، وهو أمر ظرفي، مشيرا إلى أن ارتفاع أسعار الدجاج “راجع إلى إفلاس وانخفاض انتتج بعض الوحداث تحت تأثير أزمة كورونا، مبشرا بعودة أثمنها إلى “مستواها في القريب”.

وأوضح وزير الفلاحة أن ارتفاع أسعار زيت المائدة ليس وليد الأسابيع القليلة الماضية، “وحنا هاد الشي عارفينو وعارفين الأسباب ديالو وعلى قدر الجهد غتخدم الحكومة باش يكون التقليص ديال الأسعار”، يقول الصديقي.

وكشف الصديقي، أن الانتاج الاجمالي للحبوب خلال الموسم الفلاحي الحالي، بلغ 103,2 مليون قنطار، “وهو ثاني أفضل انتاج في تاريخ الفلاحة المغربية”، مبرزا أن انتاج الخضروات والفواكه، سجل مستويات عالية ومهمة، فيما سيعرف انتاج سلاسل الأشجار المثمرة الرئيسية ارتفاعا ملوماس خلال هذا الفصل مقارنة مع الموسم الماضي خاصة إذا تحسن الظروف المناخية خلال هذه الظرفية”.

وقال الوزير إن انتاج الحوامض سيعرف ارتفاعا بنسبة 14 في المائة وارتفاع انتاج الزيتون بنسة 21 في المائة مقارنة مع الموسم الفلاحي الفارط، مع زيادة في المساحة المغروسة لتصل مليون و200 ألف هكتار بزيادة بلغت 4 في المائة، وعلى مستوى الانتاج الحيواني ظلت حصيلة أعداد القطيع الوطني مستقرة على الرغم من تعاقب موسمين فلاحيين اتسما بعجز في التساقطات المطرية، خصوصا في بعض المناطق التي أثرت على توفر الكلء في بعض المراعي.