• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
السبت 05 فبراير 2022 على الساعة 12:08

مسؤول: ما يمكنش نعرفو شحال دالوقت باقي باش نخرجو ريان… وكل ضربة كنضربوها فالحفر كنخمّو فيها (فيديو)

مسؤول: ما يمكنش نعرفو شحال دالوقت باقي باش نخرجو ريان… وكل ضربة كنضربوها فالحفر كنخمّو فيها (فيديو)

كشف عضو لجنة تتبع إنقاذ ريان المحدثة بعمالة إقليم شفشاون، عن آخر المستجدات لعملية إنقاذ الطفل الذي سقط في إحدى آبار “الصوندا” في دوار إرغان في جماعة تمروت، منذ يوم الثلاثاء (1 فبراير).

 

وقال المسؤول في تصريح لموقع “كيفاش”، إن “الكاميرا كتبين أن ريان مستلقى على الجنب ديالو وعاطي للكاميرا بالظهر حيت بدل المكان اللي كان فيه”، مضيفا أنه “صعيب نعطيكم الجزم في الحالة الصحية ديالو دابا، ولكن عندنا أمل كبير”.

وشدد المسؤول على أنه يتم تزويد الطفل ريان بالأوكسجين منذ انطلاق عملية الإنقاذ، قائلا “كيتم تزويده بالأوكسجين من نهار بدات هاد العملية… والقرعة ديال الأوكسجين قبل ما تخوا كتبدل”.

وعن مستجدات عملية الحفر، قال المسؤول ذاته، إنه “تجاوزنا صخرة صعيبة ودات لينا ساعات كثيرة… واللي باقي دابا تقريبا هو جوج أمتار كنتمنى من الله تمشي بخير وعلى خير”.

وأضاف “كاين تقريبا 11 شخص لداخل ما بين الناس اللي كيحفرو والناس اللي فالوقاية المدنية وتقنيي المسح الطبوغرافي، وكنحفرو بشوية حيت ما يمكنش لينا نجازفو ونخدمو بشكل سريع، را ممكن تصادفنا شي صخرة ويلا ضربنا بالجهد كون متأكد أنه غادي يوقعو تشققات”.

وتابع “دابا وصلنا للنص، بين قاع البير وما بين قاع الحفرة الكبيرة، الحفرة را كنشوفوها ولكن البير لا، يلا بانو شي تشققات را كنداركو الموقف وكنقولو للعناصر اللي تما يخرجو، وكنتسناو داك الشي يطيح وكنرجعو نكملو العملية، لذلك السيد اللي خدام تما كيضرب بواحد الحيطة والحذر”.

وبخصوص الوقت المتبقي لإنقاذ الطفل ريان قال المسؤول “مستحيل نعرفو شحال ديال الوقت باقي را صخرة صغيرة دات لينا 4 دالسوايع، حيت كتضرب وكتحضي را ماشي شي حفير عادي، را كنضربو وكنخممو حيت ما نقدروش نغامرو بحياة الناس اللي الداخل”.

إقرأ أيضا: