أطلقت وزارة البيئة الجزائرية، بالتنسيق مع وزارة الداخلية والجماعات المحلية، حملة نظافة تعد الأكبر في الجزائر، وذلك بعد تفشي داء الكوليرا في عدد من الولايات، أبرزها العاصمة والبليدة.
وزيرة البيئة الجزائرية وجهت رسالة إلى السلطات المحلية من المنتخبين على مستوى البلديات ورؤساء الدوائر، وحتى ولاة الجمهورية، من أجل توفير كل التجهيزات لجعل الحملة مستمرة على مدار السنة.
وجاءت هذه الحملة والجزائر تمر بظرف عصيب وهو الانتشار الكبير لداء الكوليرا، الذي يعد المحيط وانعدام النظافة سببا في انتشاره.