• أرقام استثنائية برسم 2024.. قطارات المغرب نقلت أكثر من 55 مليون مسافر و”البراق” يتجاوز عتبة 5,5 مليون مسافر
  • تعزيز القيم والأخلاق في المدرجات.. أمزازي يدعو إلى وضع “ميثاقٍ مشترك للتشجيع الرياضي”
  • من داخل المعرض الدولي للفلاحة في مكناس.. توضيحات حول مساطر التحفيظ العقاري (فيديو)
  • خلال الميركاتو الصيفي.. أرسنال يضع بلال الخنوس على راداره لتعزيز خط الوسط
  • مندوبية التخطيط: الاقتصاد الوطني انتعش بشكل ملحوظ في مطلع 2025
عاجل
الثلاثاء 15 سبتمبر 2015 على الساعة 17:20

كنزة الغالي: لست ناطقة باسم الاستقلال ولم أسئ إلى الاتحاد ولم أقل إننا ندمنا على التحالف مع البام

كنزة الغالي: لست ناطقة باسم الاستقلال ولم أسئ إلى الاتحاد ولم أقل إننا ندمنا على التحالف مع البام

almaghribtoday-كنزة-العالى

فرح الباز

رغم إصدار حزب الاستقلال بلاغا يؤكد فيه أن كنزة الغالي، عضو الحزب في جهة فاس مكناس، “ليست ناطقة رسمية باسم الحزب، وأن عادل بنحمزة، عضو اللجنة التنفيذية للحزب، هو المكلف بهذه المهمة”، إلا أن الغالي عادت لتنفي بأنها عينت ناطقة باسم الحزب، وذلك تفاديا “لكثرة اللغط”، حسب تعبيرها.
ونفت الغالي أيضا أن تكون أساءت إلى حزب الاتحاد الاشتراكي “الذي هو أكبر من أن تنال منه أقلام تصطاد في الماء العكر”، وفقا لتعبيرها.
وكتبت الغالي، في تدوينة نشرتها على حسابها على موقع “فايس بوك”، “في الندوة الصحافية التي نبت فيها البارحة عن الأمين العام والتي عقدت على الساعة 12 والربع زوالا في فندق رويال ميراج في فاس شرحت فيها بدقة ما واكب الاستعداد لانتخابات الجهة وشرحت كيف أن بعض مستشاري الاتحاد الاشتراكي تركوا صف المعارضة في آخر لحظة والتحقوا بالضفة الأخرى”.
ونفت الغالي أن تكون قالت إن حزب الاستقلال “نادم على تحالفه مع البام لأنه ليس من حقي ولا من صلاحياتي أن أصدر أي رأي في أي تحالف قام به الحزب”.
وقالت الغالي في تدوينتها: “بل على العكس تحدثت عن تحالف المعارضة فيما يتعلق في جهة فاس مكناس وقلت بالحرف أنني احترم بشدة مستشاري حزب الأصالة والمعاصرة التسعة الذين بقوا أوفياء لتحالفهم وتعاقدهم في إطار تحالف المعارضة ودعمهم لمرشح حزب الاستقلال لرئاسة جهة فاس مكناس”.
وأضافت: “كما شكرت بعمق مستشاري الاتحاد الدستوري الذين لم تتزعزع قناعتهم لتحالف المعارضة ولو للحظة واحدة”.
وختمت الغالي تدوينتها بالقول: “كل من تشوشت أفكاره بما روجته بعض المنابر الإعلامية له الجواب في هذه الأسطر”.