• الدورة الأولى من سنة 2025.. لائحة بأسماء الأعمال السينمائية المستفيدة من الدعم
  • التعاون العسكري الثنائي.. وفد عسكري سعودي رفيع المستوى يزور المغرب (صور)
  • بنسعيد: المعرض الدولي للنشر والكتاب أصبح موعدا ثقافيا هاما
  • الصويرة.. توقيف شخص اعتدى على سيدة وأضرم النار في شقته قبل محاولة الفرار
  • تضم شرطي وشقيقان.. تفكيك شبكة لترويج المخدرات بتطوان وحجز 3600 قرص طبي
عاجل
الإثنين 06 فبراير 2023 على الساعة 22:00

“كبِّسوا كبِّسُوا”.. الرمضاني ينتقد الغْرامة والعري والخلاعة على تيك توك!

“كبِّسوا كبِّسُوا”.. الرمضاني ينتقد الغْرامة والعري والخلاعة على تيك توك!

انتقد الإعلامي رضوان الرمضاني، سيطرة المقاطع الخليعة والمبتذلة، على تطبيق “تيك توك”، والتي تجذب فئة واسعة من الشباب والمراهقين على حد سواء، بعيدا عن أيّ رقابة.
الرمضاني اختار في إحدى فقرات برنامج “غرفة الفار”، المباشرة على أثير إذاعة ميد راديو، اليوم الاثنين (06 فبراير)، التطرق إلى المحتوى الرقمي الذي يُعاقِب مُرتاديه بدل إفادتهم أو تسليتهم وترفيههم على حد قوله، مضيفا في هذا السياق: “مايمكنش أمّ كاتطلع مع بنتها وتشطّحها في التيك توك.. كاتعرا وتقول كبّسُوا كبّسُوا” في إشارة إلى الكَبْس أو ضَغط زر الإعجاب واستجداء المال.

https://fb.watch/ix8eZPQ_Fr/

ورغم حرص بعض الأشخاص على تسجيل فيديوهات هادفة، على تطبيق “تيك توك”، محاولين تقديم شيء مفيد لرواد هذه المنصة الافتراضية، أكد الإعلامي المغربي أن نشر محتوى مبتذل، يثير الاستياء: “مايمكانش نديرو فيلتر للجيل الناشئ، كلشي الفئات كاتشوف هاد المحتويات.. والحقيقة أنها محتويات كاتمس بالذوق العام، وخا الموضوع فيه نقاش، كاين اللي كيعتابروا تمهيدا لتكميم الأفواه، ومنع حرية التعبير”.

وسبق لرضوان الرمضاني أن كتب تدوينة على فايس بوك “ما تقولي لا حرية ولا سوسيال ميديا ولا مولاي بِّيه، داك تيك توك خاصُّو يتسد فالمغرب، نزيدو عام آخر هاكا البلاد كلها غتكبّس… جمعوا علينا هاد الويل”.

وألمح مقدم البرنامج، إلى أن: “اللي كيتعراو علينا في كل لقطة، خاصهم الزجر بالقانون، إضافة إلى مقاربات أخرى تتداخل فيها الأسرة والمدرسة والمحيط”.
وأشار برنامج “غرفة الفار” على ميدراديو الذي يجمع الثلاثي الرمضاني ودافقير والشرقاوي، إلى أن المعارضة على مواقع التواصل الاجتماعي، تحولت إلى حالة نفسية، تخدم فقط المصالح الشخصية، قد تصل بـ”المعارض” إلى معارضة بلده من أجل المال، أو السبّ والشتم والتشهير وسببا من أسباب التوتر في الشارع.