عادت مجموعة من متابعي الشأن الرياضي في المغرب إلى المطالبة بعودة عدد من لاعبي المنتخب الوطني بعد استبعادهم من طرف الناخب وحيد خاليلوزيتش لأسباب مختلفة.
وترى المجموعة المذكورة أن أسود الأطلس يحتاجون لبعض الأسماء التي قام البوسني باستبعادها على رأسها حكيم زياش ونصير مزراوي ويونس بلهندة وعبد الرزاق حمد الله، خاصة قبل مباراة السد المؤهلة لنهائيات كأس العالم والتي ستلعب شهر مارس المقبل ضد الكونغو الديمقراطية.
وتناسلت عدة تقارير صحافية تدعي أن الناخب الوطني فتح المجال لعدة أسماء ممن يطلق عليهم متابعو أسود الأطلس ب”المغضوب عليهم”، بالعودة للعب في صفوف الفريق.
وفي هذا الصدد، أكد مصدر من الطاقم التقني للناخب الوطني أن هذا الأخير لم يجري لحدود الآن أي استدعاء أو مصالحة مع أي لاعب، عكس ما يروج له البعض، وأن البوسني يقوم الآن بالتحضير لمباراة الكونغو الديمقراطية ولم يعلن عن أي تغيير مجموعته.