قال بلي صحاب الإشهار بغاو ميسي ومبابي فالفينال.. إعلامي بارز يكشف تعرض المنتخب الوطني إلى “مؤامرة” أمام فرنسا

كشف الإعلامي طلحة جبريل، على أن المنتخب الوطني المغربي تعرض إلى “مؤامرة” في مباراته أمام المنتخب الفرنسي في نصف نهائي كأس العالم قطر 2022.

نظرية مؤامرة 

وأكد الإعلامي البارز في تدوينة نشرها عبر صفحته الرسمية على الفايس بوك، أنه وفق معلومات استقاها من مصادر موثوقة من داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم، فإن “شركات إشهار كبرى ضغطت، لتكون نهاية مونديال قطر 2022، بين فرنسا والأرجنتين، قبل انطلاق العرس الكروي”.

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02K9CWWZreVrLSZWdoeH5mDBdjAGrF6DM6iC7whBPhXPuXuzsq5aqc64VJs77ajFdPl&id=100044626650382&mibextid=Nif5oz

وأوضح السوداني طلحة جبريل في تدوينته أنه “صار مؤكداً أن الحكم المكسيكي، سيزار راموس، حرم المنتخب المغربي من ضربتي جزاء” ، مشيرا إلى أنه، حسب معلومات من مصدر وثيق الاطلاع في منظمة “فيفا”، فإن “شركات إشهار (الإعلانات) كبرى، عبرت عن تمنياتها قبل أن يبدأ المونديال، أن يكون طرفا المباراة النهائية لاعب المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي ولاعب المنتخب الفرنسي “كيليان مبابي”.

ووصف المتحدث ذاته أن ما وقع للمنتخب المغربي في” مباراة نصف النهائي ضد فرنسا بـ”المؤامرة”.

احتجاج الجامعة
وكانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد تقدمت باحتجاج رسمي على تحكيم مباراة المنتخب الوطني أمام المنتخب الفرنسي، بقيادة سيزار أرتورو راموس بالازويلوس، إلى الهيئة المختصة.
وأكدت الجامعة في بلاغ نشرته على موقعها الرسمي أنها “بعثت​ رسالة إلى الهيئة المختصة​ تضمنت الحالات التحكيمية التي​ حرمت المنتخب المغربي من ضربتي جزاء واضحتين بشهادة المختصين في التحكيم مستغربة في نفس الوقت من عدم​ تنبيه غرفة الفار لذلك.
وشددت الجامعة على أنها لن تتوانى في الدفاع عن حقوق المنتخب الوطني، مطالبة بالانصاف في اتخاد الإجراءات​ اللازمة بشأن الظلم التحكيمي الذي مورس على المنتخب المغربي في مباراته ضد المنتخب الفرنسي، برسم نصف نهاية كأس العالم