
أحمد الحاضي
توجه 17 نائبا برلمانيا من فريق العدالة والتنمية إلى مدينة غزة الفلسطينية، ضمن وفد يضم 40 حقوقيا. الوفد البرلماني قدم هديتين إلى إسماعيل هنية، رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، براد وسلهام. السلهام عرفنا المعنى ديالو، والبراد لاش؟
الوفد الحقوقي زار أيضا أم الأسير حسن عبد الرحمن سلامة، المحكوم عليه بـ48 سنة سجنا، بتهمة تنفيذ 6 عمليات استشهادية في القدس ضد قوات العدوان الإسرائيلي.
عبد الصمد الإدريسي، برلماني المصباح الذي تعرض لاعتداء من طرف رجال الأمن أمام البرلمان، ألغى مشاركته في هذا الوفد، وسمح في تذكرة الطائرة، التي يبلغ ثمنها مليون سنتيم، من أجل البقاء لمتابعة قضيته، التي قال عنها مصدر موقع “كيفاش” أنها “بدات كتطوى، وغادي يخرج لا بديدي لا بحب لملوك”.