جواد الطاهري وهشام بوزروال (بنجرير)
عاد الطفل ابراهيم، ابن مدينة بنجرير، الذي يعتبر أول ضحايا لعبة “الحوت الأزرق” في المغرب، إلى بيت الأسرة في الحي الجديد، بعدما خضع لعلاج مكثف في قسم الأمراض النفسية والعقلية في كل من مستفشى ابن رشد في الدار البيضاء ومستشفى ابن نفيس في مراكش.
موقع “كيفاش” حاور الطفل ابراهيم، ذو 13 ربيعا، في بيت الأسرة، وسمع على لسانه حقيقة ما حصل له، وكيف كان ضحية لعبة “قاتلة”، وكيف نجى من مخالب الموت بعدما دخل في حالة نفسية واكتئاب حاد.
حوار مع الطفل ابراهيم على موقع “كيفاش” بعد قليل.