• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 18 أبريل 2014 على الساعة 19:41

عوينة: أنا شمكار وماشي مسخوط الوالدين وعمري نولي كيليميني.. خدمت سرباي وسيريت الصبابط بعد النجومية

عوينة: أنا شمكار وماشي مسخوط الوالدين وعمري نولي كيليميني.. خدمت سرباي وسيريت الصبابط بعد النجومية
عوينة: أنا شمكار وماشي مسخوط الوالدين وعمري نولي كيليميني.. خدمت سرباي وسيريت الصبابط بعد النجومية
تـ: وراق

 

كيفاش

«قالو راه عوينة اللي مات، وحق الله يلا باقي حي، غير تخالطت ليهم مع بينينة اللي مثل معايا في لالة فاطمة». هكذا كذّب هشام موسون، المعروف بعوينة، شائعة وفاته، خلال استضافته في برنامج «في قفص الاتهام» على ميد راديو، اليوم الجمعة (18 أبريل).

هشام تحدث عن الأسباب التي دفعته إلى الخروج إلى الشارع، وعن حياته حاليا، وقال: «أنا ساكن مع صديق ديالي، والوالد ديالي مزوج مع مرا ثانية، وكاين حزازات كبيرة مع مرات الواليد، حيت ديك السيدة هي اللي كتسير كل اللي عند داك السيد اللي هو بابا».

وعن أسباب خلافه مع والده قال: «من سنة 2000 ما سمعتش كلمة ولدي، وهادي عامين تلاقينا صدفة في مقهى، وحنا ما كنتلاقاوش إلا يلا كان شي حاجة مهمة، أنا كنتصل بيه مرة مرة، وهو ما عندوش رقم الهاتف ديالي.. أنا ماشي مسخوط الواليدين، أنا كنسول فيه وكنتصل بيه، المسخوط هو اللي ما كيسولش». وأضاف: «الوالدة ديالي عمر شي واحد يقدر يجي فبلاصتها، والله يجعلها تكون مراتي، ومرات الواليد هي اللي فرقاتني أنا وختي وخويا مع الوالد ديالي، وما يمكنش نعتبرها بحال الوالدة».

وأضاف هشام: «هشام موسون تربى في الزنقة وعمري ما دخلت للمدرسة، وملي كنت صغير دخلت ليها يوماين، ولكن راني قاري شي حوايج ما عارفهمش بنادم».

أما عن مساره الفني فقال: «ما بقيتش ممثل حيت ما تاحوش لي ظروف في السينما وفي التلفزيون، ممكن طلعت بالزربة وهبطت بالزربة، أنا بحال قرعة ديال الما كيمشيو لمول الحانوت كيشريوها يشربو ويلوحها، وأنا ما بغيتش نبقا نمثل الدور ديال شمكار كيفما كنت في صغري».

كما شكر هشام المخرج المغربي، نبيل عيوش، على كل ما قدمه له من مساعدة، وقال: «بفضل نبيل عيوش خرجت من الحياة ديال الزنقة اللي كنت فيها، وصحابي اللي متلو معايا في علي زاوا ما كنشوفهمش حيت هوما دابا في السجن بتهمة تكوين عصابة والآخر اغتصاب قاصر، ونبيل عيوش دار معنا شي حوايج ما دارهمش حتى مع بنتو، ولكن صحابي ما عرفوش كيفاش يخرجو من قوقعة الزنقة وأنا قدرت نخرج».

هشام أكد أنه غير نادم على ماضيه، إذ قال: «الحاجة الوحيدة اللي ندمت عليها هي ما كنعرفش نكتب، وما ندمتش حيت خرجت للزنقة في صغري.. أنا عمري ما نتصبغ ونولي كيليميني، أنا ديما هو أنا وماغاديش نخرج من الصورة اللي كنت فيها ديال شمكار، وناس آخرين كيبغيوني هاكا داير».

أما عن المهن التي عمل فيها هشام فقال: «خدمت سرباي فقهوة في بني ملال، واللي ما عجبتوش آش كنخدم يجي يصرف علي ويكري لي فين نسكن.. أنا راني سيريت الصبابط من بعد النجومية، وخدمت كنصاوب الفاخر في الشيشا وخدمت سرباي في كاباري».