أثار غياب النجم البرتغالي كريسيانور رونالدو عن هز الشباك الكثير من الجدل على المنابر الإعلامية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لعب “الدون” حتى الآن ثلاث مباريات رسمية مع ناديه الجديد يوفنتوس الإيطالي دون أن يتذوق طعم الشباك.
ويعود آخر هدف لـ”صاروخ ماديرا” إلى 20 يونيو الماضي، في مرمى المنتخب المغربي برسم الجولة الثانية من دور المجموعات لنهائيات كأس العالم روسيا 2018، حيث خلق هذا الهدف الكثير من الجدل، واعتبر البعض أن منتخب “الأسود” ظلم في تلك المباراة.
وبشكل ساخر، عزا متابعون مغاربة وعرب “العقم التهديفي” لرونالدو إلى “لعنة المغاربة التي حلت بالنجم البرتغالي، بعدما تسبب هدفه المشكوك في صحته في إنهاء الحلم المونديالي مبكرا”.
يذكر أن النجم البرتغالي تعوّد على تحطيم الأرقام القياسية في عدد الأهداف في السنوات الماضية، لكنه حتى الآن لم يعرف طريق الشباك في الأراضي الإيطالية