فندت ولاية أمن الدار البيضاء ما تم تداوله من خبر حول “إقدام عسكري عشريني بمنطقة سيدي مومن يوم الجمعة الماضي على ذبح زوجته من الوريد إلى الوريد بمنزل الزوجية مباشرة بعد عودته من السفر”.
وأكدت ولاية الأمن، في بلاغ لها، عدم تسجيل أو معالجة مصالح الشرطة في منطقة أمن سيدي البرنوصي أو إجراء أية معاينة متعلقة بقضية أو شكاية موضوع اعتداء جسدي ارتكبه عسكري في حق زوجته في منطقة التشارك.
كما نفت الجهة الأمنية ذاتها تسجيل أية وشاية تصب في السياق ذاته.