خلق عريسان أجنبيان، أمس السبت (1 شتنبر)، الحدث في طنجة، وقد اختارا إنهاء مراسيم زفافهما التي أقيمت في الكنيسة على نحو مبتكر، وقد ركبا دراجة نارية ثلاثية (تربورتور)، لمغادرة المكان.
وعلى نطاق واسع، انتشر مقطع مصور يوثق لهذه اللحظات التي وصفها بعض المتابعين بـ”الاستثنائية”.
كما أبدى معلقون إعجابهم بهذه الطريقة، واضعين مقارنة بينها وبين “التكلف” الذي يطبع مناسباتنا الاجتماعية.
وتذكر هذه الواقعة والتفاعل معها بأخرى مماثلة، وقعت في مدينة تطوان، في يناير الماضي، حيث ظهرعروسان آسيويان وهما يلتقطان صورا في شارع محمد الخامس (وسط المدينة) بزي العرس.
وتحظى مثل هذه الوقائع باهتمام كبير من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.