استثناء هذا العام، تابعت بعض ما تقدمه القنوات المغربية وقت الإفطار. الواقع أنني لم أستوعب، بعد، متى تبدأ الكوميديا والدراما ومتى تنتهي ليبدأ الإشهار والريكلام، ولا متى ينتهي الإشهار والريكلام لتبدأ الكوميديا والدراما. خيلوطة حقيقية. كتكون تتفرج فكبور مع سلوى كتلقى راسك مع سعد المجرد كيغني على البرطمات. شوية كيرجع كبور كتلقاه جاب معاه الحبيب، يالاه كتبغي تفهم كتلقاه كيإسيميسي. وقتاش بدا هنا وسالا لهيه؟ الله أعلم.
مشى كبور، جات الشعيبية مع راجلها الجديد. تجي تهز تمرة تاكلها كتلقى الشعيبية مشات للوبيرج، وفالطريق دارت شي روشارج ديال التيليفون مع رشيد شو. فهم تصطى.
شوية من هنا، شوية من لهيه، حتى تلقى راسك مع الصباغة. ما تعرف واش هذا شي سيتكوم جديد ولا جينيريك ديال شي مسلسل جاي فالطريق. دابا وقت الدقيق. بلاتي ها العصير. ها الخواسر دابا… سالا الفطور.
إنها الفقصة وتريدوننا ألا نترمضن؟ تبا.
#مجرد_تدوينة