وكالات
رغم تألقه في الآونة الأخيرة مع نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، إلا أن حياة نيمار الشخصية شكّلت مادة دسمة للإعلام في البرازيل، بعد أن شعر النجم البرازيلي بالإهانة حين رفضته الشقيقتان التوأم أروجو.
وذكرت تقارير صحافية، أن صاحب الـ23 عاما هو حديث الساعة في بلده الأم، بعد أن رفضت غابرييلا وفاليسكا أروجو دعوته إلى السهر.
فعادة نيمار هو الاسم الأكثر انتشارا في أميركا الجنوبية ودائما ما كان يحصل على ما يريد، لكنّ رفض الشقيقتين له شكل صدمة عنده وفي محيطه.
ووفقاً للتقارير، فقد جرب نيمار حظه بالتقرّب من الشقيقتين حيث قام بإرسال دعوة إضافة على موقع “إنستغرام”، ليخيب أمله بعد رفض طلبه.
يشار إلى أن النجم المتألق في صفوف النادي الكتالوني ارتبط اسمه في الآونة الأخيرة برغبته في الانتقال إلى النادي الغريم ريال مدريد، إلا أن والده أكد أن ولده لم يجتمع مع إدارة النادي الملكي ولا رغبة لابنه في مغادرة بطل إسبانيا.